Touching your phone in Salāh

QUESTION:

A person sets a ride up on his Uber app but doesn’t call it he then starts his Salah and in the salah without looking at the phone he slides his hand to his phone and presses his phone in one movement to call his Uber is his salah still valid?

 

ANSWER:

In the name of Allah, Most Compassionate, Most Merciful,

 

If one hand was used for such an action and no other excessive non- Ṣalāh action (‘amal kathīr) occurred, such as talking, then the Ṣalāh will be valid[1]. However, carrying out such an act in Ṣalāh will be disliked (makrūh)[2].

 

Sincerity and devotion in Ṣalāh is of paramount importance. Allah, the Almighty, mentions in the Qur’ān:

 

“So woe to those who pray (Ṣalāh) but are heedless of their prayer (Ṣalāh)”. (Qur’ān, 107:4,5)

 

One of the interpretations the exegetes of the Qur’ān have given of those who are “heedless of their prayer (Ṣalāh)” is “those who are absentminded and inattentive in Ṣalāh”.[3]

 

Keeping the above in mind, we should understand that in Ṣalāh we are directly connecting with the greatest, Allah, the Almighty. Hence, our focus should be solely on Him.

 

And Allah, the Almighty, knows best

 

Mufti Sufyan

 


 

: (1/164,165)  تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق[1]

 

لأن العمل القليل غير مفسد اتفاقا والكثير مفسد واختلفوا في الفاصل بينهما، وهو على خمسة أقوال الأول أن ما يقام باليدين عادة كثير، وإن فعله بيد واحدة كالتعميم ولبس القميص وشد السراويل والرمي عن القوس وما يقام بيد واحدة قليل وإن فعله بيدين كنزع القميص وحل السراويل ولبس القلنسوة ونزعها ونزع اللجام، وما أشبه ذلك والثاني أن الثلاث المتواليات كثير وما دونه قليل حتى لو روح على نفسه بمروحة ثلاث مرات أو حك موضعا من جسده أو رمى ثلاثة أحجار أو نتف ثلاث شعرات فإن كانت على الولاء تفسد صلاته وإن فصل لا تفسد، وإن كثر وعلى هذا قتل القمل والثالث أن الكثير ما يكون مقصودا للفاعل والقليل بخلافه والرابع أن يفوض إلى رأي المبتلى به وهو المصلي فإن استكثره كان كثيرا وإن استقله كان قليلا وهذا أقرب الأقوال إلى دأب أبي حنيفة فإن من دأبه أن لا يقدر في جنس مثل هذا بشيء بل يفوضه إلى رأي المبتلى به والخامس أنه لو نظر إليه ناظر من بعيد إن كان لا يشك أنه في غير الصلاة فهو كثير مفسد للصلاة وإن شك فليس بمفسد وهذا هو الأصح

 

: (1/305) حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح

 

وإن العمل القليل لا يبطل الصلاة

 

(1/101)  كذا فى الفتاوى الهنديه

 

[2] نور الإيضاح ونجاة الأرواح (72,71/1(:

 

يكره للمصلي سبعة وسبعون شيئا …:37 – والعمل القليل.

 

كذا في فتح القدير للكمال ابن الهمام (1 / 418)

 

[3]تفسير ابن كثير (8 / 493):

 

وقال عطاء بن دينار: والحمد لله الذي قال: {عن صلاتهم ساهون} ولم يقل: في صلاتهم ساهون.

 

وإما عن وقتها الأول فيؤخرونها إلى آخره دائما أو غالبا. وإما عن أدائها بأركانها وشروطها على الوجه المأمور به. وإما عن الخشوع فيها والتدبر لمعانيها، فاللفظ يشمل هذا كله،

 

تفسير الطبري (24 / 632):

 

حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد (عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ) قال: الترك لها.

 

وقال آخرون: بل عُنِيَ بذلك أنهم يتهاونون بها، ويتغافلون عنها ويلهون.

 

* ذكر من قال ذلك:

 

حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: (عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ) قال: لاهون.

 

حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة (الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ) : غافلون.

 

حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة (عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ) قال: ساهٍ عنها، لا يبالي صلى أم لم يصلّ.

 

حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: (الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ) يصلون، وليست الصلاة من شأنهم.

 

حدثني أبو السائب، قال: ثنا ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد، في قوله: (الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ) قال: يتهاونون.

 

 


Article By:
Print Print

You Might also like

  • No related posts found!
Join Our Mailing List
Get updates and latest articles in your inbox!
   

Tayyib HMC FInder

Smamz